الجيش وما يجيب أن يكون

قطعا الجيش في بقايا من الفلول وهذا لا يعني العسكري لهذه البلد الأمن لكني لا أعفيهم من المسؤليه لما يحدث الأن في ربوع البلاد من انفلات أمني وأخلاقي ايضا وايضا احمل الأجزاب الكرتونية الموجوده أيضا تلك المسؤليه لأنهم ذات مصالح خاصة ولا أجد من بينهم مايصلح حاليا لدفاع عن مصالح الشعب وترك الأهداف الشخصيه لأهوئهم . والأن وما أدراك ما الأن عن التسيب وعدم المبالاه حدث ولا حرج الكل مشارك سواء كان من الأحزاب أو من الشعب . فلو كانت تلك الأحزاب تعمل بأخلاص ما كان يحدث ما حدث وما كان له أن يكون ولو كان الشعب يمارس حقه الذي كفله له القانون في مراقبة عمل تلك الاحزاب وحتى تلك المؤسسات الممسكة للأمور في البلاد أول بأول ما سكته على فعل حدث في مارس نناقشة في نوفمبر!!؟؟ وعلى الرغم من انني لا اري في حتى المتقدمين للترشح لقياده مصر كرئيس في المرحله القادمة لم أجدفيهم ما يصلح وأظنه لم يأتي أو لم يظهر بعد ..و هنا نرجع الى كلامي عن التلاحم بين الجميع من كل افراد الشعب وبكل أطيافه وأطرافه على كلمة سواء . نتحد ونناقش ما للجيش وما علية .ونعمل على تطهير كل مؤسسات الدوله من بقايا الفساد أين كان أسمة ولونه لأن معظم الاحزاب القديمة أو الحديثة فيها بقايا من النظام السابق من فساد وإفساد ليس للحياة السياسية فقط ولكن في فساد حتى الماء والهواء .أفسدو الوطن من المشرق الى المغرب ذرعو أطنان من بذور الفساد في أرض مصر وسمائها ووصل بهم الفساد الى دم المواطنين وطعامهم .والأن نحصد مازرعوه في انفلات أمني وخلقي في انشقاق وشقاق بين كل أفراد المجتمع . لا أجد حل غير الاتفاق على الاتفاق . وتقديم المصالح العامة عن المصالح الشخصية لأن الجيش زئل والأحزاب زائله والباقي لمصر هو شعب مصر الحــــر

ليست هناك تعليقات :

إرسال تعليق